حوار بين الأمّ والطّفل يُحفّز عملًا إبداعيًّا: الأمّ تسمّي الأغراض وتذكر استخدامها في الواقع، فتمهّد للطّفل أن يراها على نحوٍ آخر في خياله، وتشاركه الاحتفاء بما أنتجه.
“أمّي، ماذا يفعل هذا؟” سؤال يردّده الأطفال في كلّ بيت. طفلنا ابن الثّالثة والرّابعة فضوليّ جدًّا ودائم التّساؤل، وهذه إحدى طرقه في التّعلّم عن العالم من حوله.
نشاط مع الأهل


